Monday, December 30, 2013
Friday, December 27, 2013
عطر الكلام
يا إلهي ما أنت صانع بذنوبي يا غفار الذنوب؟
وما اسمي عندك يا علّام الغيوب؟
اللهم اختم صحائفنا بالعفو ياربّ!
Tuesday, December 24, 2013
مذاهب العلماء في حكم الدف
مذاهب الأئمة في حكم الضرب بالدف للرجال والنساء في العرس وغيره
الثلاثاء 26 ربيع الآخر 1433 - 20-3-2012
رقم الفتوى: 176031التصنيف: الآداب | |
السؤال
فهمنا من فتوى سابقة لكم أن سماع الدف وضربه جائزان للرجال والنساء حتى في غير العرس، فكيف يجاب على من قال بالمنع لقول الصحابي: رخص لنا في العرس ـ حيث قالوا إن الرخصة لا تكون إلا في شيء هو في الأساس محرم؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فنحن نبين لك أولا مذاهب العلماء في الضرب بالدف متى يشرع ولمن؟ فأما الحنفية فرخصوا في الدف في الأعراس وعن أبي يوسف الترخيص مطلقا ما لم يكن على وجه الفسق، قال ابن نجيم في البحر: وَلَا بَأْسَ بِضَرْبِ الدُّفِّ فِي الْعُرْسِ، وَسُئِلَ أَبُو يُوسُفَ عَنْ الدُّفِّ فِي غَيْرِ الْعُرْسِ بِأَنْ تَضْرِبَ الْمَرْأَةُ فِي غَيْرِ فِسْقٍ لِلصَّبِيِّ، قَالَ لَا بَأْسَ بِذَلِكَ. انتهى.
وأما المالكية: فالمشهور عندهم اختصاصه بالعرس، وقيل في كل سرور كالعرس، وعندهم قول بالجواز مطلقا للعواتق في بيوتهن، قال الدسوقي في حاشيته: وقيل بجوازه فِي النِّكَاحِ وَغَيْرِهِ، وَقَالَ الشَّيْخُ النَّفْرَاوِيُّ: الْمَشْهُورُ عَدَمُ جَوَازِ ضَرْبِهِ فِي غَيْرِ النِّكَاحِ كَالْخِتَانِ وَالْوِلَادَةِ، وَمُقَابِلُ الْمَشْهُورِ جَوَازُهُ فِي كُلِّ فَرَحٍ لِلْمُسْلِمِينَ اهـ، بَدْرٌ وَقَالَ أَصْبَغُ: يَحْرُمُ مَا عَدَا الدُّفَّ وَالْكَبَرَ مِنْ مِزْمَارٍ وَغَيْرِهِ وَأَبَاحَ الْقُرْطُبِيُّ الضَّرْبَ بِالدُّفِّ فِي كُلِّ سُرُورٍ وَأَجَازَ بَعْضٌ الضَّرْبَ بِهِ لِلْعَوَاتِقِ فِي بُيُوتِهِنَّ مِنْ غَيْرِ عُرْسٍ. انتهى.
وجوز أكثرهم الضرب به للرجال خلافا لأصبغ، قال الدسوقي: قَالَ أَصْبَغُ: لَا يَكُونُ الدُّفُّ إلَّا لِلنِّسَاءِ وَلَا يَكُونُ عِنْدَ الرِّجَالِ، ثُمَّ قَالَ: وَكُلُّ مَنْ تَقَدَّمَ النَّقْلُ عَنْهُ يَعْنِي مِنْ الْمَالِكِيَّةِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ غَيْرِ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ ذَكَرْنَاهُمْ أَطْلَقُوا الْقَوْلَ وَلَمْ يَفْصِلُوا بَيْنَ الْجَلَاجِلِ وَغَيْرِهِ وَبَيْنَ النِّسَاءِ وَالرِّجَالِ. انتهى.
وأما الشافعية: فيجوز عندهم الضرب بالدف في الأعراس وقيل يستحب، ويجوز في كل سرور نحو العرس في الأصح، ويحرم في غيرها كما ذكره الشيخ علي الشبراملسي وتوقف فيه الشرواني، وهاك تفصيل ما أجملناه من مذهبهم، قال الخطيب في مغني المحتاج:وَيَجُوزُ دُفٌّ بِضَمِّ الدَّالِ أَشْهَرُ مِنْ فَتْحِهَا، سُمِّيَ بِذَلِكَ لِتَدْفِيفِ الْأَصَابِعِ عَلَيْهِ لِعُرْسٍ، لِمَا فِي التِّرْمِذِيِّ وَسُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ عَنْ عَائِشَةَ ـ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا ـ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أَعْلِنُوا هَذَا النِّكَاحَ، وَاجْعَلُوهُ فِي الْمَسَاجِدِ وَاضْرِبُوا عَلَيْهِ بِالدُّفِّ ـ وَيَجُوزُ خِتَانٌ، لِمَا رَوَاهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ عُمَرَ ـ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ: أَنَّهُ كَانَ إذَا سَمِعَ صَوْتَ دُفٍّ بَعَثَ، فَإِنْ كَانَ فِي النِّكَاحِ أَوْ الْخِتَانِ سَكَتَ، وَإِنْ كَانَ فِي غَيْرِهِمَا عَمِلَ بِالدِّرَّةِ ـ وَكَذَا غَيْرُهُمَا ـ أَيْ الْعُرْسِ وَالْخِتَانِ ـ مِمَّا هُوَ سَبَبٌ لِإِظْهَارِ السُّرُورِ كَوِلَادَةٍ، وَعِيدٍ، وَقُدُومِ غَائِبٍ، وَشِفَاءِ مَرِيضٍ فِي الْأَصَحِّ، لِمَا رَوَى التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ حِبَّانَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا رَجَعَ الْمَدِينَةَ مِنْ بَعْضِ مَغَازِيهِ جَاءَتْهُ جَارِيَةٌ سَوْدَاءُ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي نَذَرْت إنْ رَدَّك اللَّهُ سَالِمًا أَنْ أَضْرِبَ بَيْنَ يَدَيْك بِالدُّفِّ، فَقَالَ لَهَا: إنْ كُنْت نَذَرْت فَأَوْفِي بِنَذْرِك ـ وَلِأَنَّهُ قَدْ يُرَادُ بِهِ إظْهَارُ السُّرُورِ، قَالَ الْبَغَوِيّ فِي شَرْحِ السُّنَّةِ يُسْتَحَبُّ فِي الْعُرْسِ وَالْوَلِيمَةِ وَوَقْتِ الْعَقْدِ وَالزِّفَافِ، وَالثَّانِي: الْمَنْعُ، لِأَثَرِ عُمَرَ ـ رضي الله عنه ـ المار. انتهى.
وقال: وَلَا فَرْقَ فِي الْجَوَازِ بَيْنَ الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ كَمَا يَقْتَضِيه إطْلَاقُ الْجُمْهُورِ خِلَافًا لِلْحَلِيمِيِّ فِي تَخْصِيصِهِ لَهُ بِالنِّسَاءِ. انتهى.
وفي حواشي التحفة: قَالَ ع ش قَوْلُهُ: مِنْ كُلِّ سُرُورٍ ـ قَدْ يُفْهَمُ تَحْرِيمُهُ لَا لِسَبَبٍ أَصْلًا فَلْيُرَاجَعْ وَلَا بُعْدَ فِيهِ، لِأَنَّهُ لَعِبٌ مُجَرَّدٌ اهـ أَقُولُ فِيهِ تَوَقُّفٌ وَلَوْ قَالَ يُفْهَمُ كَرَاهَتُهُ إلَخْ كَانَ لَهُ وَجْهٌ أَخْذًا مِمَّا مَرَّ فِي الشِّطْرَنْجِ وَالْغِنَاءِ بِشَرْطِهِمَا، بَلْ قَضِيَّةُ مَا يَأْتِي مِنْ قَوْلِ الشَّارِحِ وَالنِّهَايَةِ وَقَضِيَّةُ كَلَامِهِ حِلُّ مَا عَدَاهَا مِنْ الطُّبُولِ إلَخْ الْإِبَاحَةُ. انتهى.
وأما الحنابلة فيستحب عندهم الضرب بالدف في العرس ونحوه وفي ضرب الرجال به قولان والمذهب اختصاصه بالنساء ويكره فيما عدا العرس ونحوه، قال في كشاف القناع: يسن إعلان أي إظهار النكاح والضرب عليه بدف لا حلق فيه ولا صنوج للنساء، لما روى محمد بن حاطب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فصل ما بين الحلال والحرام الصوت والدف في النكاح ـ رواه أحمد والنسائي والترمذي وحسنه، ويكره الضرب بالدف للرجال مطلقا، قاله في الرعاية، وقال الموفق: ضرب الدف مخصوص بالنساء، قال في الفروع: وظاهر نصوصه وكلام الأصحاب التسوية، وضرب الدف في الختان وقدوم الغائب ونحوهما كالولادة وكالعرس، لما فيه من السرور. انتهى بتصرف يسير.
وفي الإنصاف: قال المصنف ـ يعني ابن قدامة ـ وغيره: أصحابنا كرهوا الدف في غير العرس، وَكَرِهَهُ الْقَاضِي، وَغَيْرُهُ فِي غَيْرِ عُرْسٍ وَخِتَانٍ، وَيُكْرَهُ لِرَجُلٍ، لِلتَّشَبُّهِ، قَالَ فِي الرِّعَايَةِ، وَقِيلَ: يُبَاحُ فِي الْخِتَانِ، وَقِيلَ: وَكُلِّ سُرُورٍ حَادِثٍ. انتهى.
فإذا علمت ما مر ظهر لك أن الضرب بالدف مستحب أو مباح في العرس ونحوه للنساء وهذا كالإجماع، وأن في ضرب الرجال بالدف خلافا والجمهور على جوازه، وأنه في غير العرس ونحوه مختلف فيه فقيل هو محرم وقيل مكروه وقيل مباح، ولا شك في أن الاحتياط والورع هو ترك استماعه والضرب به في غير المواضع التي ورد الشرع بجوازه فيها، ولم نقف لمن جوز الضرب بالدف مطلقا على جواب عن الأثر المذكور وهو يصلح متمسكا لمن قال بالمنع، قال ابن رجب: بعد أن ساق هذا الأثر: والرخصة في اللهو عند العرس تدل على النهي عنه في غير العرس. انتهى.
ويمكن أن يجاب من قبل المجيزين بما في الحديث من كلام، فإنه قد رواه النسائي وصححهالحاكم، قال محقق المسند: وفي إسناده شريك بن عبد الله. انتهى.
وقد حسن الحديث الألباني.
فعلى تقدير ثبوته، فإن في قول الصحابي: رخص لنا ونحوه ـ خلافا لعلماء الأصول هل له حكم الرفع أو لا؟ كما أن دلالته هي من قبيل دلالة المفهوم وفي اعتبارها خلاف معروف في الأصول، وقد ورد ما يدل على عدم اختصاص الجواز بالعرس وهو عمدة من ألحق سائر ما فيه إظهار السرور بالعرس وقد يستأنس به من لم يعتبر مفهوم الحديث فقال بالجواز مطلقا، فقد روى أحمد والترمذي وصححه عَنْ بُرَيْدَةَ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ مَغَازِيهِ فَلَمَّا انْصَرَفَ جَاءَتْ جَارِيَةٌ سَوْدَاءُ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كُنْتُ نَذَرْتُ إنْ رَدَّك اللَّهُ صَالِحًا أَنْ أَضْرِبَ بَيْنِ يَدَيْكَ بِالدُّفِّ وَأَتَغَنَّى، قَالَ لَهَا: إنْ كُنْتِ نَذَرْتِ فَاضْرِبِي وَإِلَّا فَلَا، فَجَعَلَتْ تَضْرِبُ، فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ وَهِيَ تَضْرِبُ، ثُمَّ دَخَلَ عَلِيٌّ وَهِيَ تَضْرِبُ، ثُمَّ دَخَلَ عُثْمَانُ وَهِيَ تَضْرِبُ، ثُمَّ دَخَلَ عُمَرُ فَأَلْقَتْ الدُّفَّ تَحْتَ اسْتِهَا ثُمَّ قَعَدَتْ عَلَيْهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إنَّ الشَّيْطَانَ لَيَخَافُ مِنْكَ يَا عُمَرُ، إنِّي كُنْتُ جَالِسًا وَهِيَ تَضْرِبُ، فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ وَهِيَ تَضْرِبُ، ثُمَّ دَخَلَ عَلِيٌّ وَهِيَ تَضْرِبُ، ثُمَّ دَخَل عثمان وهي تضرب، فلما دخلت أنت يا عمر ألقت الدف.
وكذا حديث ضرب الجاريتين بالدف وغناؤهما عند عائشة في يوم العيد، وعلى كل فالمسألة من مسائل الاجتهاد والورع والاحتياط هو ما مر بك من قصر الجواز على المحل الذي ثبت ترخيص الشارع وإذنه فيه وما عداه يبقى على المنع.
والله أعلم.
Friday, December 20, 2013
Monday, December 16, 2013
علاج الايدز متوفر ....
#علاج_الإيدز_متوفر
منقول
"الزنداني يحصل على براءة اختراع لعلاج الإيدز
الشيخ عبد المجيد الزنداني بدأ في عام 2005 علاج مجموعتين من مرضى الإيدز (الجزيرة)
عبده عايش-صنعاء
أعلن الداعية اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني أنه حصل على براءة اختراع دواء لعلاج مرض الإيدز، من منظمة ويبو العالمية التابعة للأمم المتحدة، وقال إن علاجه قابل للتصنيع، لكنه يسعى حاليا لحماية اختراعه في 185 دولة في العالم.
وقال الزنداني في حديث خاص بثته قناة الجزيرة مباشر مساء الخميس، إنه الوحيد في العالم الذي يدعي اختراع دواء يقضي على الفيروس المسبب لمرض "الإيدز"، وأرجع ذلك إلى فضل الله أولا، وتخصصه في أبحاث الإعجاز العلمي وتوجهه إلى الطب النبوي، ففتح الله عليه باختراع دواء للإيدز.
وكشف أنه بدأ البحث لإيجاد علاج للإيدز منذ 25 عاما، بالاشتراك مع هيئة الإعجاز العلمي بالسعودية التي كان يعمل لديها، كما واصل أبحاثه في مركز أبحاث الطب النبوي، التابع لجامعة الإيمان في صنعاء التي يرأسها، حتى توصل للعلاج.
وقال "لقد استطعنا أن نثبت بالأدلة المخبرية أن لدينا الدواء الذي يقضي على فيروس الإيدز، وقد اختبرنا العلاج وفقا للبروتوكول العلمي للتأكد من أن الدواء صالح أم غير صالح، بعدما جربنا العلاج على الحيوانات وثبت لنا أن سميته كانت صفرا".
تجارب العلاج
وأضاف "بدأنا في عام 2005 علاج مجموعتين، الأولى كانت تضم 13 مصابا بالإيدز، واستمر علاجهم سنة كاملة، فشفي منهم عشرة مرضى، بينما الثلاثة الآخرون هبط لديهم نسبة فيروس الإيدز، والمجموعة الثانية بلغ عددها 25 مريضا، شفي منهم 13".
"
الزنداني بدأ في عام 2005 علاج مجموعتين، الأولى كانت تضم 13 مصابا بالإيدز، واستمر علاجهم سنة كاملة، فشفي منهم عشرة مرضى، بينما الثلاثة الآخرون هبط لديهم نسبة فيروس الإيدز، والمجموعة الثانية بلغ عددها 25 مريضا شفي منهم 13
"
وأشار إلى أنه كان يرسل العينات إلى معامل طبية في ألمانيا، وأن آخر فحص لـ23 مريضا وصلت النتائج المخبرية الخاصة بهم منذ 12 يوما، من مستشفى في الأردن، لديه جهاز يكشف إذا كان هناك فيروس واحد بالدم، وأثبت الفحص أن ستَّ حالات كانت نتيجتها صفرا، بينما البقية انخفض عندهم نسبة الفيروس ويحتاجون لمواصلة العلاج.
وتحدث الزنداني عن قيام وزارة الصحة اليمنية بأخذ عينات من دماء عشرة مرضى من المجموعتين اللتين عالجهما، وأرسلت العينات إلى مصر، ومنها أرسلت إلى معامل البحرية الأميركية، التي تعتبرها منظمة الصحة العالمية، المعامل المرجعية لمنطقة الشرق الأوسط.
وأكد أن معامل البحرية الأميركية أجرت الفحوصات على العينات العشر بواسطة (بي سي آر) الذي يثبت أن الفيروس موجود أم غير موجود، وأرسلت بجواب رسمي لوزارة الصحة اليمنية تفيد أن أربع عينات نتيجتها صفر، أي لا وجود لفيروس الإيدز فيها، رغم أنهم قد انقطعوا عن تعاطي العلاج سنة كاملة.
وقال الزنداني "لدي شهادة من معامل البحرية الأميركية، المعتمدة من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، تفيد بعدم وجود فيروس الإيدز في أربع عينات عولجوا من الإيدز لدينا، وبمعرفة وزارة الصحة اليمنية التي أرسلت بنفسها هذه العينات".
وعقب ذلك يقول الزنداني إنه تقدم ببحث علمي إلى منظمة (ويبو) العالمية التي قامت بعرضه على لجنة لفحصه، كما نشرت البحث على مواقع الإنترنت الطبية في العالم كله، لمدة 18 شهرا، وقالت إن الزنداني تقدم بهذا البحث عن اختراع علاج عشبي للقضاء على فيروس الإيدز، وذلك للتأكد من عدم تقدم أحد آخر بهذا البحث، فما وجدوا أحدا.
وأكد الزنداني أن منظمة ويبو أحالت بحثه إلى مجموعة من الباحثين الذين درسوه، وأقروا له بأن الدواء له الصلاحية الصناعية، وأن الدواء صالح لعلاج مرضى الإيدز.
علاج للقلب
كما أعلن الزنداني اكتشافه لعلاج لمرض فشل عضلة القلب، وأكد أنه تم علاج عشر حالات لمرضى بفشل عضلات القلب عبر علاج يتناوله المريض لمدة شهر إلى شهرين.
وأوضح أن علاج فشل عضلات القلب يحتاج في الغالب إلى تدخل جراحي أو عملية زارعة قلب، لكن الزنداني أكد أن علاجه لا يحتاج إلى إي تدخل جراحي.
يشار إلى أن الزنداني كان قد تحدث لمراسل الجزيرة نت في عام 2005 بأنه توصل لعلاج مرض الإيدز بعد دراسات استطلاعية ومنهجية، وأكد حينها أن ما يميز هذا الدواء أنه يقضي على الفيروس في الدم بصورة سريعة، ودون أضرار جانبية.
وعن طبيعة الدواء قال إنه عشب وأجريت الاختبارات المعملية له في الأردن وألمانيا، وأوضح أن المرضى الذين تلقوا العلاج بعضهم يمنيون وبعضهم من خارج اليمن.
المصدر:الجزيرة"
انتهى
من فضلكم أعيدوا النشر
منقول
"الزنداني يحصل على براءة اختراع لعلاج الإيدز
الشيخ عبد المجيد الزنداني بدأ في عام 2005 علاج مجموعتين من مرضى الإيدز (الجزيرة)
عبده عايش-صنعاء
أعلن الداعية اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني أنه حصل على براءة اختراع دواء لعلاج مرض الإيدز، من منظمة ويبو العالمية التابعة للأمم المتحدة، وقال إن علاجه قابل للتصنيع، لكنه يسعى حاليا لحماية اختراعه في 185 دولة في العالم.
وقال الزنداني في حديث خاص بثته قناة الجزيرة مباشر مساء الخميس، إنه الوحيد في العالم الذي يدعي اختراع دواء يقضي على الفيروس المسبب لمرض "الإيدز"، وأرجع ذلك إلى فضل الله أولا، وتخصصه في أبحاث الإعجاز العلمي وتوجهه إلى الطب النبوي، ففتح الله عليه باختراع دواء للإيدز.
وكشف أنه بدأ البحث لإيجاد علاج للإيدز منذ 25 عاما، بالاشتراك مع هيئة الإعجاز العلمي بالسعودية التي كان يعمل لديها، كما واصل أبحاثه في مركز أبحاث الطب النبوي، التابع لجامعة الإيمان في صنعاء التي يرأسها، حتى توصل للعلاج.
وقال "لقد استطعنا أن نثبت بالأدلة المخبرية أن لدينا الدواء الذي يقضي على فيروس الإيدز، وقد اختبرنا العلاج وفقا للبروتوكول العلمي للتأكد من أن الدواء صالح أم غير صالح، بعدما جربنا العلاج على الحيوانات وثبت لنا أن سميته كانت صفرا".
تجارب العلاج
وأضاف "بدأنا في عام 2005 علاج مجموعتين، الأولى كانت تضم 13 مصابا بالإيدز، واستمر علاجهم سنة كاملة، فشفي منهم عشرة مرضى، بينما الثلاثة الآخرون هبط لديهم نسبة فيروس الإيدز، والمجموعة الثانية بلغ عددها 25 مريضا، شفي منهم 13".
"
الزنداني بدأ في عام 2005 علاج مجموعتين، الأولى كانت تضم 13 مصابا بالإيدز، واستمر علاجهم سنة كاملة، فشفي منهم عشرة مرضى، بينما الثلاثة الآخرون هبط لديهم نسبة فيروس الإيدز، والمجموعة الثانية بلغ عددها 25 مريضا شفي منهم 13
"
وأشار إلى أنه كان يرسل العينات إلى معامل طبية في ألمانيا، وأن آخر فحص لـ23 مريضا وصلت النتائج المخبرية الخاصة بهم منذ 12 يوما، من مستشفى في الأردن، لديه جهاز يكشف إذا كان هناك فيروس واحد بالدم، وأثبت الفحص أن ستَّ حالات كانت نتيجتها صفرا، بينما البقية انخفض عندهم نسبة الفيروس ويحتاجون لمواصلة العلاج.
وتحدث الزنداني عن قيام وزارة الصحة اليمنية بأخذ عينات من دماء عشرة مرضى من المجموعتين اللتين عالجهما، وأرسلت العينات إلى مصر، ومنها أرسلت إلى معامل البحرية الأميركية، التي تعتبرها منظمة الصحة العالمية، المعامل المرجعية لمنطقة الشرق الأوسط.
وأكد أن معامل البحرية الأميركية أجرت الفحوصات على العينات العشر بواسطة (بي سي آر) الذي يثبت أن الفيروس موجود أم غير موجود، وأرسلت بجواب رسمي لوزارة الصحة اليمنية تفيد أن أربع عينات نتيجتها صفر، أي لا وجود لفيروس الإيدز فيها، رغم أنهم قد انقطعوا عن تعاطي العلاج سنة كاملة.
وقال الزنداني "لدي شهادة من معامل البحرية الأميركية، المعتمدة من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، تفيد بعدم وجود فيروس الإيدز في أربع عينات عولجوا من الإيدز لدينا، وبمعرفة وزارة الصحة اليمنية التي أرسلت بنفسها هذه العينات".
وعقب ذلك يقول الزنداني إنه تقدم ببحث علمي إلى منظمة (ويبو) العالمية التي قامت بعرضه على لجنة لفحصه، كما نشرت البحث على مواقع الإنترنت الطبية في العالم كله، لمدة 18 شهرا، وقالت إن الزنداني تقدم بهذا البحث عن اختراع علاج عشبي للقضاء على فيروس الإيدز، وذلك للتأكد من عدم تقدم أحد آخر بهذا البحث، فما وجدوا أحدا.
وأكد الزنداني أن منظمة ويبو أحالت بحثه إلى مجموعة من الباحثين الذين درسوه، وأقروا له بأن الدواء له الصلاحية الصناعية، وأن الدواء صالح لعلاج مرضى الإيدز.
علاج للقلب
كما أعلن الزنداني اكتشافه لعلاج لمرض فشل عضلة القلب، وأكد أنه تم علاج عشر حالات لمرضى بفشل عضلات القلب عبر علاج يتناوله المريض لمدة شهر إلى شهرين.
وأوضح أن علاج فشل عضلات القلب يحتاج في الغالب إلى تدخل جراحي أو عملية زارعة قلب، لكن الزنداني أكد أن علاجه لا يحتاج إلى إي تدخل جراحي.
يشار إلى أن الزنداني كان قد تحدث لمراسل الجزيرة نت في عام 2005 بأنه توصل لعلاج مرض الإيدز بعد دراسات استطلاعية ومنهجية، وأكد حينها أن ما يميز هذا الدواء أنه يقضي على الفيروس في الدم بصورة سريعة، ودون أضرار جانبية.
وعن طبيعة الدواء قال إنه عشب وأجريت الاختبارات المعملية له في الأردن وألمانيا، وأوضح أن المرضى الذين تلقوا العلاج بعضهم يمنيون وبعضهم من خارج اليمن.
المصدر:الجزيرة"
انتهى
من فضلكم أعيدوا النشر
AIDS cure VIH is available
#AIDS #treatment _ #Available_#Transported
" Zindani gets a patent for the treatment of AIDS
Sheikh Abdul Majid al-Zindani began in 2005, the treatment of two groups of AIDS patients (Al-Jazeera )
Abdo Ayesh - Sanaa
Announced Yemeni preacher Sheikh Abdul Majid al-Zindani he got a patent medicine for the treatment of AIDS , and the Organization of lipo World Organization of the United Nations, said that his treatment met for manufacturing , but it is currently seeking to protect his invention in 185 countries in the world.
He said al-Zindani in an exclusive interview aired on Al- Jazeera Live Thursday evening , he was the only in the world , which claims the invention of the drug eliminates the virus that causes the disease " AIDS " , and attributed this to Fadlallah first , and specialization in the research of the scientific miracles and notification to the prophetic medicine , opened upon the invention AIDS medication .
He revealed that he began research to find a cure for AIDS 25 years ago , in conjunction with the scientific miracles in Saudi Arabia, which has been working , as he continued his research at the Prophetic Medicine Research Center , the University of faith in Sanaa, which is headed , even reaching for treatment.
"I've been able to prove the evidence lab that we have a drug that eliminates the AIDS virus , has tested the treatment according to the protocol of scientific to make sure that the medication in favor or not in favor , after he tried the treatment on animals and proved to us that the toxicity was zero ."
Therapy trials
He added , " We started in 2005, the treatment of two groups, the first was the 13 infected with AIDS , and continued to treat the full year, healed them ten patients , while the other three fell to their proportion of the AIDS virus , and the second group numbered 25 patients , cured 13 of them ."
"
Zindani began in 2005, the treatment of two groups, the first was the 13 infected with AIDS , and treatment lasted a whole year , ten patients were cured , while the other three fell to their proportion of the AIDS virus , and the second group numbered 25 patients were cured 13
"
He pointed out that he was sending samples to laboratories Medical in Germany , and that the last examination for 23 patients and reached the laboratory results of their own since 12 days , from a hospital in Jordan , has the device detects if there is a single virus in blood , and proved examination that the six cases was the result is zero, while the rest have decreased the proportion of the virus and the need to continue treatment .
Zindani spoke about the Ministry of Health in Yemen to take samples from the blood of ten patients from the two groups themes addressed , and samples were sent to Egypt , and the coefficient of which was sent to the U.S. Navy , which it considers WHO reference laboratories for the Middle East.
He emphasized that the coefficient of the U.S. Navy has conducted tests on samples ten by ( BBC R ), which proves that the virus is present or not present, sent with an answer official of the Ministry of Health in Yemen stating that the four samples zero-sum , which does not exist for the AIDS virus which , although they may have dropped out abuse treatment full year .
Zindani said , " I have a certificate from the coefficient of the U.S. Navy , approved by the United Nations and the World Health Organization , stating that the presence of HIV in four samples of treated AIDS we have, and by the Ministry of Health in Yemen , which sent its own samples ."
Following that says Zindani It provides scientific research to the Organization ( WIPO), the World which was introduced by the committee for examination , also published research on the Internet sites of medical in the whole world , for a period of 18 months , and said that al-Zindani progress in this search for the invention of the treatment of grass to eradicate the AIDS virus , so as to make sure no one else offers this research , what they found none .
He emphasized that the Organization of al-Zindani and lipo forwarded his research to a group of researchers who along lessons , and acknowledged that his drug has the power , industrial and medicine for the benefit of the treatment of AIDS patients .
Treatment of heart
Zindani also announced the discovery of a cure for the failure of the heart muscle , and confirmed that he was treated ten cases of patients with failure of the heart muscles through treatment covered by the patient for a month to two months .
He explained that the treatment of heart failure muscles need mostly surgical intervention or the heart of the process of cultivation , but al-Zindani confirmed that the treatment does not require any surgical intervention .
It is noteworthy that al-Zindani had spoken to Al Jazeera Net reporter in 2005 that he reached for the treatment of AIDS after exploratory studies and methodology , and then emphasized that what distinguishes this drug because it eliminates the virus in the blood rapidly , and without side effects .
On the nature of the medication he herb and laboratory tests have been conducted in Jordan and Germany , and pointed out that the patients who received some treatment , Yemeni and some from outside Yemen .
Source: Al Jazeera "
End
Please rePublish
" Zindani gets a patent for the treatment of AIDS
Sheikh Abdul Majid al-Zindani began in 2005, the treatment of two groups of AIDS patients (Al-Jazeera )
Abdo Ayesh - Sanaa
Announced Yemeni preacher Sheikh Abdul Majid al-Zindani he got a patent medicine for the treatment of AIDS , and the Organization of lipo World Organization of the United Nations, said that his treatment met for manufacturing , but it is currently seeking to protect his invention in 185 countries in the world.
He said al-Zindani in an exclusive interview aired on Al- Jazeera Live Thursday evening , he was the only in the world , which claims the invention of the drug eliminates the virus that causes the disease " AIDS " , and attributed this to Fadlallah first , and specialization in the research of the scientific miracles and notification to the prophetic medicine , opened upon the invention AIDS medication .
He revealed that he began research to find a cure for AIDS 25 years ago , in conjunction with the scientific miracles in Saudi Arabia, which has been working , as he continued his research at the Prophetic Medicine Research Center , the University of faith in Sanaa, which is headed , even reaching for treatment.
"I've been able to prove the evidence lab that we have a drug that eliminates the AIDS virus , has tested the treatment according to the protocol of scientific to make sure that the medication in favor or not in favor , after he tried the treatment on animals and proved to us that the toxicity was zero ."
Therapy trials
He added , " We started in 2005, the treatment of two groups, the first was the 13 infected with AIDS , and continued to treat the full year, healed them ten patients , while the other three fell to their proportion of the AIDS virus , and the second group numbered 25 patients , cured 13 of them ."
"
Zindani began in 2005, the treatment of two groups, the first was the 13 infected with AIDS , and treatment lasted a whole year , ten patients were cured , while the other three fell to their proportion of the AIDS virus , and the second group numbered 25 patients were cured 13
"
He pointed out that he was sending samples to laboratories Medical in Germany , and that the last examination for 23 patients and reached the laboratory results of their own since 12 days , from a hospital in Jordan , has the device detects if there is a single virus in blood , and proved examination that the six cases was the result is zero, while the rest have decreased the proportion of the virus and the need to continue treatment .
Zindani spoke about the Ministry of Health in Yemen to take samples from the blood of ten patients from the two groups themes addressed , and samples were sent to Egypt , and the coefficient of which was sent to the U.S. Navy , which it considers WHO reference laboratories for the Middle East.
He emphasized that the coefficient of the U.S. Navy has conducted tests on samples ten by ( BBC R ), which proves that the virus is present or not present, sent with an answer official of the Ministry of Health in Yemen stating that the four samples zero-sum , which does not exist for the AIDS virus which , although they may have dropped out abuse treatment full year .
Zindani said , " I have a certificate from the coefficient of the U.S. Navy , approved by the United Nations and the World Health Organization , stating that the presence of HIV in four samples of treated AIDS we have, and by the Ministry of Health in Yemen , which sent its own samples ."
Following that says Zindani It provides scientific research to the Organization ( WIPO), the World which was introduced by the committee for examination , also published research on the Internet sites of medical in the whole world , for a period of 18 months , and said that al-Zindani progress in this search for the invention of the treatment of grass to eradicate the AIDS virus , so as to make sure no one else offers this research , what they found none .
He emphasized that the Organization of al-Zindani and lipo forwarded his research to a group of researchers who along lessons , and acknowledged that his drug has the power , industrial and medicine for the benefit of the treatment of AIDS patients .
Treatment of heart
Zindani also announced the discovery of a cure for the failure of the heart muscle , and confirmed that he was treated ten cases of patients with failure of the heart muscles through treatment covered by the patient for a month to two months .
He explained that the treatment of heart failure muscles need mostly surgical intervention or the heart of the process of cultivation , but al-Zindani confirmed that the treatment does not require any surgical intervention .
It is noteworthy that al-Zindani had spoken to Al Jazeera Net reporter in 2005 that he reached for the treatment of AIDS after exploratory studies and methodology , and then emphasized that what distinguishes this drug because it eliminates the virus in the blood rapidly , and without side effects .
On the nature of the medication he herb and laboratory tests have been conducted in Jordan and Germany , and pointed out that the patients who received some treatment , Yemeni and some from outside Yemen .
Source: Al Jazeera "
End
Please rePublish
Friday, December 13, 2013
Thursday, December 12, 2013
Monday, December 9, 2013
Sunday, December 8, 2013
Saturday, December 7, 2013
Friday, December 6, 2013
Thursday, December 5, 2013
Subscribe to:
Posts (Atom)